في أعقاب إعلان الهدنة، شهدت أسواق المال في منطقة الخليج العربي انتعاشًا ملحوظًا، لتسجل ارتفاعات قوية في مختلف المؤشرات. دعونا نستعرض أبرز محركات هذا الصعود وتأثيره على اقتصادات المنطقة.
بورصات الخليج تنتعش بقوة
يعكس هذا الارتفاع في بورصات الخليج استجابة إيجابية لإعلان الهدنة، مما يشير إلى تحسن في المعنويات وتوقعات المستثمرين بشأن الاستقرار الإقليمي. هذا التحسن ينعكس بدوره على أداء الشركات المدرجة وزيادة الثقة في الأسواق.
السوق السعودي
سجل المؤشر العام للبورصة السعودية “تاسي” ارتفاعًا ملحوظًا، منهيًا تعاملات الجلسة على صعود قوي، مما يعكس الثقة المتزايدة في الاقتصاد السعودي.
بورصة قطر
حققت بورصة قطر مكاسب كبيرة، حيث ارتفع مؤشرها العام بنسبة ملحوظة، مما يعزز مكانتها كوجهة استثمارية جاذبة في المنطقة.
بورصة الكويت
شهد مؤشر السوق الأول لبورصة الكويت ارتفاعًا قويًا، ليستقر عند مستوى قياسي، مما يعكس الأداء القوي للشركات الكويتية المدرجة.
بورصة البحرين
ارتفع المؤشر العام لبورصة البحرين بنسبة ملحوظة، مسجلاً مستوى جديدًا، مما يشير إلى تحسن في بيئة الأعمال والاستثمار في المملكة.
أسواق الإمارات
تصدرت أسواق الإمارات، دبي وأبوظبي، المشهد بارتفاعات كبيرة، مما يعكس قوة الاقتصاد الإماراتي وقدرته على جذب الاستثمارات.
بورصة مسقط
شهد مؤشر بورصة مسقط “30” ارتفاعًا، ليستقر عند مستوى معين، مما يعزز من جاذبية السوق العماني للمستثمرين.
