وأشارت إلى أن الزوجة تُعد المصر الأساسي للرحمة داخل الأسرة، فهي حاضة الأجيال بالنسبة لأطفالها، ومصدر للسكينة بالنسبة لزوجها.
ودعت إلى ضرورة الاهتمام بحقوق الزوجة كما حثنا القرآن الكريم والسنة النبوية، حيث أمر الله سبحانه وتعالى بالعدل بين الزوجات، وأمر أيضًا معشر الرجال أن يعاشروهن بالمعروف.
وتبن خطبة الجمعة القادمة أهمية الوفاة للزوجة، فنكران الجميل ليس من طباع المسلم، ويجب أن يقدر دور الزوجة في الحياة فهي معلمة الأجيال.